تعاطي الأبناء سموم  التكنولوجيا والاعتماد عليها  الى حد التبعية لها؛

يؤثر  على القدرات المعرفية للأبناء  وخاصة  المراهقين ويهدد  صحتهم النفسية والعقلية.

فقد حان  أوان التوقف والعناية بالأبناء  وتعليمهم كيفية بناء علاقة صحية مع التكنولوجيا”.
فأغلب  المشاكل  والاستشارات  في   الثلاثة أشهر الماضية حول  استخدام مفرط للهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية أو ألعاب الفيديو  الذي يصل  إلى  حد  الإدمان والتبعية و استخدام ضار، وقهري ومتكرر للتكنولوجيا.
وفي جلسات العلاج  يتضح أن أغلب  الأبناء  يعترفون بضعفهم  وعجزهم  عن التوقف أو تنظيم الوقت

وجميع الحالات  كان السبب الرئيس في إدمانها  وتبعيتها  للإنترنت هو سلوك الآباء  وغفلتهم

0 ردود

اترك رداً

تريد المشاركة في هذا النقاش
شارك إن أردت
Feel free to contribute!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *